لماذا أحببتك ؟
سؤال سألته لنفسي فوجدت الرد حاضرا و جدتك في قلبي وعقلي ووجداني. و كان جوابي أكبر من ان تكفيه صفحات مدونتي و لكنى سوف أحاول رسم و تصوير ما يجول بعقلي وقلبي وخاطري لعلى استطيع!
*** أحببتك لأنك كنت لي الشمعة التي ظهرت و أضاءت ما حولها و بددت ظلام حياتي.
*** أحببتك لأنى شعرت اننى أحب و أهم انسان لديك.
*** أحببتك لانك على البعد شعرت بى.
*** أحببتك لأنك حنوت على فكنت احن من نفسى على.
*** أحببتك لانك كنت قلبا كبيرا اختبئ فيه من آلآمى.
*** أحببتك لأنك كنت عقلى الذى افكر به.
*** أحببتك لان إنسانيتى عادت لى بحبك و عُدْتُ إلى الحياة.
*** أحببتك لانى و جدت معك كرامتى المفقوده و عادت الى حريتى المقيدة و كُسِرَت قيودى .
*** أحببتك لأنك أعدت لى إحساسى بالحياة و جمالها الذى استمده من عينيك؟
*** أحببتك لأن كلماتك الرقيقه الحانيه الدافئه دخلت قلبى و اصلحت ما به من جفاف السنوات العجاف.
*** أحببتك لانك دخلت عقلى و إحترمته و ادركت ما به.
*** أحببتك لأنى شعرت أنى عاجزة أن أُكمِل حياتى بدونك.
*** أحببتك لأنى وجدت نفسى معك و فيك, فأنت منى و أنا منك.
*** أحببتك لأنى وجدت نفسى بلا قيود اتحدث اليك و أشتاق أن اتحدث عنك.
*** أحببتك لأنى وجدت نفسى معك طفلة و انت من يحنو عليها و يستمع لها و يرشدها ولا يعنفها.
فأرجوك يا من أحببت أن تبقى على حبى لك, لا تفقدني ثقتي و إيماني بالحب.
شكرا لكم
منال رأفت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكرا لكل من ترك تعليقا