فن و معلومه: أحيانا ... و أحيانا كثيرة: أحيانا ... و أحيانا ... نعتقد شيئا ما و تكون الحقيقة مغايرة لما نعتقده تماما. *** أحيانا نكون نحن
المتسببين فى جرح كرامتنا بسبب اندفاعنا...
رد الأستاذ احمد على الحسينى أحد أهم القراء على الموضوع احمد على الحسينى يقول...
نعم احيان نفقد من نحب بسبب الصراحة ولكنه ان لم يعى تلك الصراحة فلا خير فيه ولم يكن يوما مخلصا فى حبه فالمحب هو من يصبر على حبيبه ويتحمل كل شى منه لانه يهشقه ويتمنى رضاه ولكن احيانا يخجل من البوح به له
نعم قد تكون المجاملة قسوة ان لم تكن من محب حقيقى فالكلام الجميل نتمنى سماعه ولكن لابد وان يكون من مخلص لنا ومحب لنا بالفعل يعمل اى شى من اجل ارضائنا وسعادتنا يتمنى رضانا ويعشق الحديث معنا نشعر بغيابه ان طال عنا ولا نمل من وجوده معنا حتى ولو بالكلام فقط
نعم قد نفهم بعض الاشخاص خطا ولكن لابد وان نثق اولا فيمن نعطيه هذا الفهم والحب والاهتمام لابد ان يكون جديرا بهذا الحب والفهم حتى نفهمه ويفهمنا صحيحا
نعم لكل انسان مكان بالقلب فمكان الزوج ان كان حبيبا حقا لا يملؤه غيره والابناء لهم اماكن لا يزاحمهم فيها احد وللحبيب مكان بالقلب قد يحل محل زوج لا مبالى بزوجته او زوجه غير مبالية بزوجها ومكانه لا يملوءه الاخرون
نعم قد يتقرب منا بعض الاشخاص ويحاول رفع الحواجز ولكنه ليس مخلصا فى تقربه ويدعى الخوف علينا والاهتمام وهذا شخص تافه غير مبالى بمشاعر الاخرين يحاول ان يرضى نفسه على حساب الاخرين فهذا من البداية لا نرفع له اى حاجز
اما من يهتم بنا حقا ويتقرب الينا مخلصا دون اى اغراض وهذا نشعر به من افعاله وكلامة واهتمامه الصادق بنا نشعر بفقده ونتمنى وجوده دائما هذا نرفع له كل الحواجز لانه امينا عليها ومخلصا لنا يخاف علينا كنفسه يرجوا رضانا ويخاف علينا ويعشق اى طريق يسعدنا فلا نتركه او نفرط فيه
تسلم ايدك يا دكتورة كلام اشعر به واحسه معى دائما
**********************
الف شكر يا استاذ احمد على الرد الهام و الرائع على الموضوع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكرا لكل من ترك تعليقا