القصيده كما غناها الشيخ النقشبندى رحمه الله
الهى لا تعذبنى فإنى مقر بما كان منى
فمالى حيلة الا رجائى لعفوك فاترك الأوزار عنى
و كم من ذله لى فى الخطايا و انت على ذو فضل و منَ
اذا فكرت فى ندمى عليها عضددت اناملى و قرعت سمى
يظن الناس بى خيرا وانى لشر الناس ان لم تعفو عنى
القصيده كما القاها الشيخ العفاسى
الهى لا تعذبنى فإنى مقرٌ بالذى قد كان منى
و مالى حيلةً الا رجائى و عفوك إن عفوت و حسن ظنى
فكم من ذله لى فى البرايا و أنت على ذو فضل و من
ارجو ان تعجبكم
شكرا لكم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكرا لكل من ترك تعليقا