هناك أشياء تحدث لنا قد تكون غير متوقعة و غير محسوبه و نفاجئ بها, قد تسبب لنا هزة شديدة أو حتى إنهيار, و لهذا افضل دوما أن أرتب أفكارى و أستعد نفسيا لكل طارئ .
و بدأت افكر ماذا لو حدثت بعض الأشياء فى حياتنا, و كيف نتفاعل معها و نتصرف تجاهها بما لا يفقدنا أنفسنا و حياتنا؟
وضعت نفسى موضع بعض الأشخاص و بدأت أتخيل بعض الأحداث التى قد تسبب ألما نفسيا شديدا و عميقا, و بدأت أفكر ماذا يمكن أن أشعر به أو أفعله... كان اختبار صعب لعقلى و مشاعرى و ضميرى.
ماذا نفعل لو.................
*** ماذا تفعل لو تركك من تحب فجأة و بدون سابق إنذار, و بدون إبداء للأسباب, و بعد الوعود, و العهود؟
الفعل من وجهة نظرى ............ أن تفكر أولاً فى الأسباب التى ربما تكون قد حدثت و تسببت فى هذا ...
سوف تجد الأسباب لا تخرج عن نوعين... إما أن يكون السبب نبيل أو غير نبيل من وجهة نظر من تركك.
فأما إن كان السبب نبيل فلا يجب أن تكون أنت أقل نبلا منه أو أقل إنسانيه.
تقبل الوضع و تناسى حتى تنسى, و تفهم موقفه, و قدر طريقته فى التفكير, و تفهم ظروفه.
و أما إن كان السبب غير نبيل من وجهة نظرك أنت كان يتركك من أجل أنسان آخر ... فكر بهدوء و لا تخدع نفسك .. قد تكون أنت السبب, فلم يجد فيك حلمه و لم تعطه ما تمنى ... و آثر هو الصمت و الإبتعاد فى هدوء, و منعه خلقه من أن يجرحك و لو بكلمة.
و قد يكون السبب من عنده هو ... فهو من هذا النوع الذى لا يكتفى بإنسان واحد, و هذا النوع لا يستحق مجرد التفكير فى فقده.
و فى كل الأحوال لا تجعل جرحك و ألمك يتحولا إلى حقد تحمله فى قلبك و تبث نيرانه على الناس من حولك, أو حتى على من أحببت يوما ما... تذكر له خيرا كان بينكما يوما... ككلمة رقيقة سمعتها منه, أو يد حانيه إمتدت إليك يوما ما بالمساعدة أو حتى بالربت على كتفك فى وقت ضيق, أو فرحة من القلب إنطلقت من قلبه لتشاركك فرحك.
تمنى له السعادة و الخير كما تتمناهما لنفسك, و تحول عنه و إنظر إلى حياتك و مستقبل أيامك.
و بدأت افكر ماذا لو حدثت بعض الأشياء فى حياتنا, و كيف نتفاعل معها و نتصرف تجاهها بما لا يفقدنا أنفسنا و حياتنا؟
وضعت نفسى موضع بعض الأشخاص و بدأت أتخيل بعض الأحداث التى قد تسبب ألما نفسيا شديدا و عميقا, و بدأت أفكر ماذا يمكن أن أشعر به أو أفعله... كان اختبار صعب لعقلى و مشاعرى و ضميرى.
ماذا نفعل لو.................
*** ماذا تفعل لو تركك من تحب فجأة و بدون سابق إنذار, و بدون إبداء للأسباب, و بعد الوعود, و العهود؟
الفعل من وجهة نظرى ............ أن تفكر أولاً فى الأسباب التى ربما تكون قد حدثت و تسببت فى هذا ...
سوف تجد الأسباب لا تخرج عن نوعين... إما أن يكون السبب نبيل أو غير نبيل من وجهة نظر من تركك.
فأما إن كان السبب نبيل فلا يجب أن تكون أنت أقل نبلا منه أو أقل إنسانيه.
تقبل الوضع و تناسى حتى تنسى, و تفهم موقفه, و قدر طريقته فى التفكير, و تفهم ظروفه.
و أما إن كان السبب غير نبيل من وجهة نظرك أنت كان يتركك من أجل أنسان آخر ... فكر بهدوء و لا تخدع نفسك .. قد تكون أنت السبب, فلم يجد فيك حلمه و لم تعطه ما تمنى ... و آثر هو الصمت و الإبتعاد فى هدوء, و منعه خلقه من أن يجرحك و لو بكلمة.
و قد يكون السبب من عنده هو ... فهو من هذا النوع الذى لا يكتفى بإنسان واحد, و هذا النوع لا يستحق مجرد التفكير فى فقده.
و فى كل الأحوال لا تجعل جرحك و ألمك يتحولا إلى حقد تحمله فى قلبك و تبث نيرانه على الناس من حولك, أو حتى على من أحببت يوما ما... تذكر له خيرا كان بينكما يوما... ككلمة رقيقة سمعتها منه, أو يد حانيه إمتدت إليك يوما ما بالمساعدة أو حتى بالربت على كتفك فى وقت ضيق, أو فرحة من القلب إنطلقت من قلبه لتشاركك فرحك.
تمنى له السعادة و الخير كما تتمناهما لنفسك, و تحول عنه و إنظر إلى حياتك و مستقبل أيامك.
******************
*** ماذا تفعل لو قضيت عمرك فى البحث عن شئ ما و عندما وجدته فقدته.
الفعل من وجهة نظرى ............... أولاً ... لالالالالا تحزن على فقد اى شئ ... أنت بالتأكيد أغلى من أى شئ تفقده. الحزن لن يضيف لك جديدا بل سوف يسلبك ما تبقى لديك.
حافظ على الأمل بداخلك و إعلم انه ما منعك الله من شئ إلا ليبدلك خيراً منه و كل شئ بقدر معلوم و من أجل صالحك ... و تذكر أن الأمل هو الحل الوحيد للعبور الى عالم افضل, و مستقبل أجمل.
إبحث من جديد و بالتأكيد سوف تجد ما تتمنى.
هذا رأيى و لا أدرى ما هو رأيكم او تعليقكم ..
الفعل من وجهة نظرى ............... أولاً ... لالالالالا تحزن على فقد اى شئ ... أنت بالتأكيد أغلى من أى شئ تفقده. الحزن لن يضيف لك جديدا بل سوف يسلبك ما تبقى لديك.
حافظ على الأمل بداخلك و إعلم انه ما منعك الله من شئ إلا ليبدلك خيراً منه و كل شئ بقدر معلوم و من أجل صالحك ... و تذكر أن الأمل هو الحل الوحيد للعبور الى عالم افضل, و مستقبل أجمل.
إبحث من جديد و بالتأكيد سوف تجد ما تتمنى.
هذا رأيى و لا أدرى ما هو رأيكم او تعليقكم ..
شكرا لكم
منال رأفت
