من الأشياء التى حيرت المفكرين و العلماء لمدة طويلة الفروق بين الرجل و المرأة و التساؤلات التى أجيب عنها مؤخراً.
و هى
هل الرجل و المرأة يفكران بنفس الطريقة ؟
و هل رد الفعل لديهما بنفس المقدار و النوع و الكيفية ؟
و كانت الإجابه بلا
و هى
هل الرجل و المرأة يفكران بنفس الطريقة ؟
و هل رد الفعل لديهما بنفس المقدار و النوع و الكيفية ؟
و كانت الإجابه بلا
اظهرت تجارب طبية انجزها فريق علمي بولندي في كراكوف ان انشطة دماغ المرأة عندما تكون في حالة خطر تختلف عنها عند الرجل. واظهرت فحوص الرنين المغناطيسي التي اجراها الفريق على الانشطة الدماغية لـ21 رجلا و19 امرأة ان رد فعل الجنسين يختلف جذريا عند رؤية صور توحي بالخطر.
فعند الرجال، ظهرت انشطة مكثفة في مناطق الدماغ المسؤولة عن الحركة، بينما نشطت مناطق العاطفة عند النساء و التى تنقل الاحاسيس الى مراكز الألم واللذة وسط الدماغ.
كما تنشط منطقة في دماغ النساء مرتبطة بالذاكرة، بينما عند الرجال يتحسن اداء الأجزاء التى تنشط الوظائف اللاإرادية مثل التنفس ونبض القلب والهضم، اي ان جسم الرجل يستعد للقيام بمجهود عضلي وذهني مكثف، مثل المهاجمة او اللوذ بالفرار.
ويقول الباحث اندريي اوربانيك ان هذا قد يعني ان استعداد الرجل للاقبال على عمل ما لمواجهة الخطر اكبر منه عند النساء. ويضيف اوربانيك انه في موقف الخطر، اذا رأت المرأة مثلا صورة لطفل صغير، فقد تربطه بطفلها، بينما تعامل دماغ الرجل مع الموقف اقل عاطفية بكثير.
و سبحان الله الخالق الذى خلق كل شئ و اعطاه ما يلزمه لهذا الخلق.
و شكرا لكم
فعند الرجال، ظهرت انشطة مكثفة في مناطق الدماغ المسؤولة عن الحركة، بينما نشطت مناطق العاطفة عند النساء و التى تنقل الاحاسيس الى مراكز الألم واللذة وسط الدماغ.
كما تنشط منطقة في دماغ النساء مرتبطة بالذاكرة، بينما عند الرجال يتحسن اداء الأجزاء التى تنشط الوظائف اللاإرادية مثل التنفس ونبض القلب والهضم، اي ان جسم الرجل يستعد للقيام بمجهود عضلي وذهني مكثف، مثل المهاجمة او اللوذ بالفرار.
ويقول الباحث اندريي اوربانيك ان هذا قد يعني ان استعداد الرجل للاقبال على عمل ما لمواجهة الخطر اكبر منه عند النساء. ويضيف اوربانيك انه في موقف الخطر، اذا رأت المرأة مثلا صورة لطفل صغير، فقد تربطه بطفلها، بينما تعامل دماغ الرجل مع الموقف اقل عاطفية بكثير.
و سبحان الله الخالق الذى خلق كل شئ و اعطاه ما يلزمه لهذا الخلق.
و شكرا لكم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكرا لكل من ترك تعليقا